أحمد إبراهيم حشيش يكتب كعادتها

  كانت كعادتها كل ليلة ،، تنزوي في أعماق حجرتها تُلملم بقايا ذكرياتها و ترسم بقطرات دموعها أحلام المساء ،، … المزيد