امتحان هوميري
ووضعتني في أمتحان هوميري، لا سؤاله الذي حير النقاد، فعجزت أن أجد لأسئلته جوابًا شافيًا، وكأن سيزيزف منعم مقارنة بعذابي.
أأسأت قراءتك وفهمك إلى هذا الحد؟
أم أمنت في موضع مكر؟
أكنت لك بينيلوب أوديسيوس؟
أم كنت لك فريسة الكونت فلاد الوالاشي؟
أكتبت قصتنا في انتصارات كيوبيد؟
أم تصدرت الكتابات المنحولة؟
أجب أن كنت تقدر على ما أوقفتني أمامه، أن كنت تدري فداحة ما جنته يداك.
#صفاءحسينالعجماوي