في اليوم العالمي للكتاب
من بداية حصة التعبير في أبتدائي وأنا أملك القدرة علي وصف الأمور من زاوية أكثر فرادة وتخصصا ‘‘ أثقلتها القراءة وبعدها محاولة التكشف للأمور الحياتية من قرب وده كان يتطلب بعض الجرءة والقدرة علي الوقوف من حيوات الناس بشكل تم فهمه في مرحلة ما بشكل خاطئ وتحديدا في رواية (علي شفرة طلاق) اللي أحتاجت مني تفريغ جلسات كاملة مع مطلقات وأصحاب تجارب مختلفة
يمكن الإنصات لأصحاب الوجع بيكون محتاج حذر لم أحتسبه لكن دوما أحنا ككتاب بيحركنا الشغف والحماس فلا نحتسب المسافات
في (حدود المضاجع) الصادرة عام 2018 و(نافذة في جدار من طين ) أصدار لمعرض 2021
السرد الروائي كان معتمدا علي معايشتي لنبض مجتمعي ونقل الصورة الأمينة لتصحيح وتقويم صورا كارتونية وأمورا مغلوطة عن تداعيات الهوية في الصعيد ‘‘قدمت في قوالب أعتبرها المتلقي ثوابت وأقرها المشاهد او القارئ دون تحري الدقة من خلال منصات لم تمتلك مصداقية الطرح ‘‘
ومن خلال مشاركاتي في البدايات بكتب جماعية
كقصتي النبيل في (ثلاثية زودياك ) مع دار فنتازيون
الخاضع في (اللعنة السابعة) مع الكنزي
(يحكي أن) مع الكنزي
بحثت عن رقما في قائمة الروائين وفهم علاقة القاص
بالورق
أعتقد أن المواسم القادمة ستكون أكثر ثراءا لرجل أربعيني لم يعد يحركة الشغف بقدر دوافع ألاحتراف في توثيق علاقتة بمن يهتم لابجديتة والحصول علي أمتياز في صفوف
الأدباء الذي يأمل أن يكون محسوبا منهم وعليهم
#اليومالعالميللكتاب