شروق صالح و رواية سجينة أوهامي


تقول الكاتبة كنبذة عن نفسها

شروق صالح /
أبلغ من العمر ٢٦ عاما.
من أم الدنيا.. مصر بلد الحضارة والفنون.. ترعرعت في المملكة العربية السعودية بلدي الثاني.
عاشقة للخيال و الكتابة في شتى المجالات لكني أهوى الرعب و الفانتازيا مما يثير ريبة كل من يعرفني لأنهم يتوقعون مني الكتابات الرومانسية
بدأت الكتابة مع ذاتي منذ أكثر من عشرة أعوام أو كما أذكر كنت في الرابعة عشرة من عمري لكني لم أطلع عليها أحد بل اكتفيت بها لذاتي وعندما بلغت سن ال٢٣ عام ٢٠١٩ بدأت مشواري الأدبي من خلال جروبات الفيس بوك وورش الكتابة التي بدورها صقلت مواهبي ومهاراتي أكثر.
كتبت خواطر فحصدت تفاعلاً من الأعضاء
🥳أيضاً تحول بعضها لفيديوهات قصيرة من أداء فويس أوفر
ثم شاركت قصصي القصيرة التي نالت إعجاب ناقدة وكاتبة في إحدى الجروبات حيث أخذت بتوجيهي.
في بادئ الأمر كنت متوترة لتعليقاتها، ثم تقبلتها بصدر رحب، ففاجأتني قبل معرض الكتاب بإهداء روايتها هدية لي قائلة عني: (الفنانة التي تعشق كل ما هو غربي وتجعلني أرحل في خيالي إلى عوالم لم أزرها والتي أبهرتني برسوماتها أيضاً وليس حروفها فقط).
لم أنس أحرفها تلك قط فلقد كانت بمثابة شهادة ووسام على صدري أعتز به
في تلك الأثناء بينما كنت أشارك في المسابقات التي يُعدها الجروب من خلال إطار تحفيزي ممتع ومسلي، ظهر أمامي منشور لإحدى دور النشر عبارة عن مسابقة للقصص القصيرة والفائز يحق له طباعة قصته في كتاب مجمع مع مجموعة الفائزين.
اشتركت بها وبالفعل كانت المفاجأة الكبرى عندما تم اختيار قصتي بعنوان (اسمي لا يشبهني) والتي نشرت في كتاب (في حب الكلمة) حيث ظهر لأول مرة في معرض الكتاب ٢٠٢٠ و لم يكن الكتاب الوحيد الذي شاركت فيه؛ بل اشتركت في مسابقة أخرى قبل المعرض ففازت قصتي (بين الحقيقة والخيال) و نشرت في (كتاب ثمانية في الجحيم)، و أخيراً شاركت في كتاب (لعنات ضاحكة).
انتهى المعرض وأصبحت أدمن في جروب للكتابة لمدة عام كامل لكني تركته نظراً لضيق الوقت لدي.
أكملت مشاركاتي في المسابقات لأظهر في معرض الكتاب ٢٠٢١ في ثلاث كتب مجمعة مرة أخرى بعناوين ( عوالم شيطانية- عيد الدم / حكايات فرسان الظلام١ / صندوق من الجحيم).
⬅️بجانب ذلك شاركت قصصي وخواطري في جريدة القاهرية الإلكترونية وحصلت على شهادات تقدير و دروع منها.

⛔وقريباً جداً بإذن الله ستُنشر إحدى رواياتي القصيرة وذلك بعد فوزها بإحدى دور النشر الإلكتروني على (الجوجل بلاي) بعنوان (صرخات أبواب).
وأخيراً بعد مثابرة وسعي جادين سيتحقق الحلم الذي طالما راودني منذ طفولتي وسأنشر أولى رواياتي (سجينة أَوهامي) التي تعد بمثابة ابنتي الأولى في معرض الكتاب (٢٠٢٢)

ما هو تصنيفها؟
هي رواية مزيج بين غموض، تشويق، دراما، رومانسي، خيال، رعب..
أثناء قرأتك لها ستشعر كأنك تشاهدها كفيلم مصور أمام عينيك وستبحر لعوالم أخرى

اقتباس الغلاف الخلفي للرواية/
أخرجت ملابس للنوم ثم استلقت على فراشها وما أن أغمضت عينيها لتجد نفسها وسط عالم أسود شديد الظلام فملأ صراخها المكان “لا تتركوني بمفردي.. أرجوكم”.
نهضت والعرق يتصبب من جبينها بأنفاس متسارعة حتى تكاد تسمع صوتها وضعت يدها على عينيها وبعثرت شعرها بأناملها الرقيقة قائلة بخوف “سأصاب بالجنون حتماً، لما لا يتركني هذا الكابوس وشأني؟”

اقتباس جمل متنوعة من داخل الرواية
=اصنعوا دائرةً وامسكوا بأيدى بَعْضِكُمُ البعض ..
-الظلامُ من جميعِ الجهاتِ..
أين أنا! أكادُ أَفْقِدُ القدرةَ على التنفسِ ..
=انشقتِ الأرضُ وسقطَ الجميعُ وهم يصرخون داخلَ حفرةٍ كبيرةٍ سوداءٍ لا نهايةَ لها ..

  • أشمُ رائحةً كريهةً.. سَأُفْرِغُ ما فى معدتي ، كأنها رائحةُ موتي ..
    النجدة.. أرجوكم.. هل يَسْمَعُنى أحد ..

هذا الإقتباس تجدونه

في برومو تشويقي وللاستمتاع به ورؤيته يمكنكم الدخول من خلال الهاشتاج القادم #شروقصالح #سجينةأوهامي #shorouq_saleh

إعلان تشويقي/
لحظةُ ضَعْفٍ وألمٍ سحبتها للخلفِ..
مغامرةٌ لم تكنْ في الحسبانِ..
عودةُ أحدِهم..
عَالمٌ آَخَرٌ ظهرَ مِنَ العدمِ..
صرخاتٌ مكبوتةٌ ودموعٌ أوشكتْ على الإنهمارِ..
فقدانٌ…
انتقامٌ يتغذى على جَسَدِها…
كوابيسٌ متكررةٌ لا نهايةَ لها..
خيوطٌ متضاربةٌ و متشابكةٌ في آنٍ واحدٍ..
خوفٌ مما مضى و رهبةٌ مما هو آتٍ…
وصداقةٌ هي طوقُ النجاةِ من كلِ هذا…

ألمٌ ، غموضٌ، عشقٌ، انتقامٌ، مغامرةٌ، إثارةٌ، وتشويقٌ
كلُ هذا وأكثرَ داخلُ روايةٍ واحدةٍ
(سجينةُ أَوهامي)
بقلمِ الكاتبةِ شروق صالح

وأخيراً أعدكم أنكم لن تندموا عند اختيار رواية (سجينة أَوهامي) لتكون إحدى مقتنيات مكتبتكم .

الإعلان

اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.