سجين النت
نحن الأن نرى أحلامنا قد أرقها الخوف من تطبيقات السوشيال ميديا التى أصبحت الٱن كالوحش المفترس، فعندما كنا نأمن لمن نحب أصبحنا الٱن نخشاه … لقد أصبح الحب شيئا كريها للشباب والفتيات، فكل من يملك شيء على حبيبته وعند الإنفصال يذهب هو ليلبي طلب شيطانه بهدم أو يلجأ لأستفزاز من أحبها بصور ما أو يهددها بأشياء أخرى .. مثلما حدث ومثلما نرى في تلك الأيام
فقدت تبدل حال الإنترنت من مواقع ثقافية أو ترفيهية الى مواقع جنائية
لماذا أصبحنا هكذا ؟ هل ما يحدث في قصص المسلسلات يجعل أجيالنا تفعل ذلك أم الدين لدى هؤلاء أصبح مجهولا لديهم؟
ندى تغريد تكتب سجين
