عبير مصطفى محمد.
- روائية، قاصة، وشاعرة مصرية قاهرية.
- حاصلة على بكالريوس العلوم الزراعية (شعبة البساتين وتنسيق الحدائق) من جامعة القاهرة.
- عملت نائب رئيس مجلس إدارة كاريزما للنشر والتوزيع.
-رئيس قسم الخواطر الأدبية بموقع جريدة الزمكان الإليكترونية. - محررة بجريدة الفكر الحر الأدبية.
- عملت كمحررة بجريدة الصحبة نيوز الإليكترونية.
- عملت كمحررة بموقع بوابة الخبر الإليكترونية.
- عملت كمحررة بجريدة حديث الصباح الورقية.
-عملت كمذيعة ومعدة برامج براديو تردد وراديو الزيات.
صدر لها أربع أعمل ورقية منفردة:
رواية حضرة المتهم قلبي، ورواية رقم قومي، وديوان هواك الأسود، وديوان رسائل لم تصل إليك. - كما شاركت في عدة أعمال مجمعة منها.. (رسائلهن، هذا أنا، رؤى حالمة، أوتار، رؤى القلب، كوكب العزلة).
تطل علينا الكاتبة عبير مصطفى هذا العام برواية جديدة تحت عنوان (كؤود) تصدر ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الرابعة والخمسين عن دار سما للنشر والتوزيع.
عند سؤالها عن طبيعة الرواية وهل تتدرج تحت الخط الدرامي الاجتماعي والرومانسي أجابت:
“هي رواية اجتماعية نفسية تدور في إطار تشويقي وتلقي الضوء على معاناة هؤلاء الذين يعانون من حالات خاصة، نادرة، أولئك الذين قُدِرَ لهم أن يولدوا مختلفين عن الآخرين، اختلاف يضطرهم للتخفي تحت قناعٍ مهترءٍ من اللا مبالاة، فيدعون أنهم لا يلاحظون نظراتك لهم، ولا أسماءهم التي تلوكها بِفِيك ليل نهار، يلوذون بالابتعاد، ويتسربلون بالخنوع، وأنّى لهم ألا يفعلوا؟ فلا هم بقادرين على التصريح بأطنان الاغتراب الذي يرزحون تحته مُجبرين، ولا بأيديهم أن يدفعوا عنهم كمَ المضايقات والإيذاءات الجسدية والنفسية التي يلاقونها ممن حولهم.

وتُكمل الكاتبة:
هل تساءلت يومًا ماذا سيحدث لك إن أنت وجدت نفسك في موضع أحد هؤلاء؟ أتسعى لتغيير هذا الوضع الغريب الذي قُدَر لك أن خُلِقت به؟ أم ترضخ للأمر وتحاول التعايش معه؟ وإن نجحت في تغييره، أتستقيم لك الحياة في النهاية؟ أم أن القدر سيظل يحمل لك في جعبة أسراره عقبات جديدة؟
أدعوكم لقراءة الرواية كي تحصلوا على إجابة شافية.”
كل تمنياتنا القلبية للكاتبة والعمل بالنجاح والتميز.

روايه جميله جدا وتستحق النشر والفوز بالجوائز
إعجابإعجاب